قهوة الصباح
يحضر لهجمة درامية تشمل فجوات القانون السوري.. فارس الحلو لـ شام برس : أتمنى أن لا تعرقل الرقابة الرسمية هذا المشروع
منذ سنتين وأعمال الفنان فارس الحلو لا تعرض إلا عروضاً حصرية على محطات مشفرة, الأمر الذي عبر له الحلو عن حزنه لكن قال إنه متأكد من أن هذه الأعمال سيفرج عنها يوماً ما وستحقق الصدى المطلوب حتى وإن لم يكن في العرض الأول فالأعمال المهمة هي التي تصمد بعد العرض الأول.
وفي اتصال هاتفي لشام برس مع الفنان فارس الحلو لمعرفة آخر أخباره صرح النجم السوري أنه في صدد التحضير لعمل جديد من نوعه وسيكون هجمة على مستوى الدراما السورية والعربية وأضاف أن العمل لا يزال في طور النضوج لكنه سيأخذ من القانون السوري مادته الأساسية بشكل كوميدي وحقيقي فالهدف الأساسي من العمل هو تسليط الضوء على فجوات القانون السوري بشكل فكاهي فمثلاً هناك قانون يخول لأي شخص لمجرد أن يرى جاره على شرفة منزله بقميصه الداخلي بإمكانه أن يقيم عليه دعوى قضائية يسجنه من خلالها شهر ويدفعه غرامة في حال كسب هذه الدعوى, وقد يكون الأمر مجرد مسألة كيدية.... سنبدأ بمثل هذه القوانين مروراً بقوانين أكثر خطورة وحساسية,و " أتمنى أن لا تعرقل الرقابة الرسمية هذا المشروع " ....
وعن رأيه في الأعمال السورية الحديثة قال : " هناك تنوع في هذه الأعمال ولا ضير في أن تذهب الدراما إلى نوع معين من الأعمال إن حققت هذه الأعمال نجاحاً أما عن أهم هذه الأعمال لها العام من وجهة نظري كان مسلسل( ليس سراباً) لجرأته على طرح قضايا بتفصيل لم يطرقه عمل سابق وقد اصدم العمل برقابة اجتماعية وهي رقابة المجتمع التي تعتبر أخطر من الرقابة الرسمية ".
منذ سنتين وأعمال الفنان فارس الحلو لا تعرض إلا عروضاً حصرية على محطات مشفرة, الأمر الذي عبر له الحلو عن حزنه لكن قال إنه متأكد من أن هذه الأعمال سيفرج عنها يوماً ما وستحقق الصدى المطلوب حتى وإن لم يكن في العرض الأول فالأعمال المهمة هي التي تصمد بعد العرض الأول.
وفي اتصال هاتفي لشام برس مع الفنان فارس الحلو لمعرفة آخر أخباره صرح النجم السوري أنه في صدد التحضير لعمل جديد من نوعه وسيكون هجمة على مستوى الدراما السورية والعربية وأضاف أن العمل لا يزال في طور النضوج لكنه سيأخذ من القانون السوري مادته الأساسية بشكل كوميدي وحقيقي فالهدف الأساسي من العمل هو تسليط الضوء على فجوات القانون السوري بشكل فكاهي فمثلاً هناك قانون يخول لأي شخص لمجرد أن يرى جاره على شرفة منزله بقميصه الداخلي بإمكانه أن يقيم عليه دعوى قضائية يسجنه من خلالها شهر ويدفعه غرامة في حال كسب هذه الدعوى, وقد يكون الأمر مجرد مسألة كيدية.... سنبدأ بمثل هذه القوانين مروراً بقوانين أكثر خطورة وحساسية,و " أتمنى أن لا تعرقل الرقابة الرسمية هذا المشروع " ....
وعن رأيه في الأعمال السورية الحديثة قال : " هناك تنوع في هذه الأعمال ولا ضير في أن تذهب الدراما إلى نوع معين من الأعمال إن حققت هذه الأعمال نجاحاً أما عن أهم هذه الأعمال لها العام من وجهة نظري كان مسلسل( ليس سراباً) لجرأته على طرح قضايا بتفصيل لم يطرقه عمل سابق وقد اصدم العمل برقابة اجتماعية وهي رقابة المجتمع التي تعتبر أخطر من الرقابة الرسمية ".
