قهوة الصباح
قناة شام من جديد تحت أضواء.. الشرطة!!.. مخرج تلفزيوني يتعرض للضرب من أبناء مالك قناة الشام أكرم الجندي
شام برس - خاص.. من محمود البقجه جي
قالت مصادر الشرطة أن المخرج مازن باجي سجل محضر إدعاء مساء السبت ضد أبناء أكرم الجندي مالك قناة الشام الفضائية على خلفية المطالبة بحقوقه التي تبلغ قرابة أربعمائة ألف ليرة سورية و التي تمتنع إدارة قناة شام عن دفعها و علم أن قسم الشرطة في المزة أوقف أحد أبناء أكرم الجندي و يلاحق آخر مع اثنين من أقربائه.
و في التفاصيل :
راجع المخرج مازن باجي إدارة شركة عرب للانتاج الفني التي يملكها الجندي أيضاً للمطالبة بديون على قناة الشام الفضائية ، و عندما رفض أبناء أكرم الجندي الذين يديرون الشركة دفع مستحقاته حاول الاعتراض و التأكيد على حقوقه و حقوق العشرات من الموظفين السابقين في القناة و الذين خسروا وظائفهم بعدما تعثر اطلاق القناة من دمشق .
و تعرض المخرج باجي للضرب من الموجودين و قد توجه على الفور إلى قسم شرطة المزة و سجل محضراً بالواقعة ومن المنتظر أن يتم تحويل القضية إلى القضاء.
و تفتح هذه الحادثة ملف هذه القناة التي تبث برامجها من القاهرة و يمتنع مالكها عضو مجلس الشعب أكرم الجندي عن دفع مستحقات الموظفين و العمال الذين عملوا في فترة التأسيس ثم جرى الاستغناء عن خدماتهم بعدما أبلغ وزير الاعلام محسن بلال المالك الجندي عدم موافقته على إعطائه الرخصة القانونية للبث من الأراضي السورية .
ولم يعلن وزير الإعلام وقتها الأسباب التي تحول دون حصول الجندي على الموافقة القانونية لكن تداعيات الإقفال وما تسرب من معلومات عن المحطة وتمويلها كشف الغطاء عن وجود قرض مالي ضخم حصل عليه الجندي من المصرف التجاري السوري من غير ضمانات جدية حيث ولأول مرة في تاريخ المصارف في سوريا تعتمد ملكية مكتبة أشرطة تلفزيونية كافية ضمانا ً لقرض مالي قارب المليار ليرة سورية . وكان مدير عام المصرف التجاري السوري الدكتور دريد درغام قد أشار في وقت سابق إلى أن اعتماد مكتبة الأشرطة كضمان للقرض تم بعد موافقات من جهات حكومية عليا (( ... )) .
وترسم جهات رقابية أكثر من علامة استفهام حول حصول الجندي على هذا القرض ومن ثم هروبه إلى مصر وإدارة محطته من القاهرة ..
وتقول جهات رقابية تواكب هذا الملف أن الجندي تملص من دفع مستحقات القرض وأنه لا يحضر جلسات مجلس الشعب بل بات من شبه المؤكد أنه لن يعود إلى البلاد .
من جهته يردد الجندي في مجالسه في القاهرة أن وزير الإعلام دمر مستقبله وأن لديه وثيقة خطية من وزير الإعلام تسمح له بالبث لكن الوزير عاد وأنكر وجودها .
و إن إغلاق القناة أثر على نجاحها وعطل مسيرة تطورها الأمر الذي تسبب لمالكها بالخسائر الكبيرة ولهذا لا يستطيع سداد القرض وفوائده
.................................
العربي الذي لا يجرأ من الذل والخوف أن يرفع رأسه لرؤية القمر. كيف سينتصر على غزاة القمر ؟؟؟
بكــــــــــــــــــــــل احتــــــــــــــــرام
شام برس - خاص.. من محمود البقجه جي
قالت مصادر الشرطة أن المخرج مازن باجي سجل محضر إدعاء مساء السبت ضد أبناء أكرم الجندي مالك قناة الشام الفضائية على خلفية المطالبة بحقوقه التي تبلغ قرابة أربعمائة ألف ليرة سورية و التي تمتنع إدارة قناة شام عن دفعها و علم أن قسم الشرطة في المزة أوقف أحد أبناء أكرم الجندي و يلاحق آخر مع اثنين من أقربائه.
و في التفاصيل :
راجع المخرج مازن باجي إدارة شركة عرب للانتاج الفني التي يملكها الجندي أيضاً للمطالبة بديون على قناة الشام الفضائية ، و عندما رفض أبناء أكرم الجندي الذين يديرون الشركة دفع مستحقاته حاول الاعتراض و التأكيد على حقوقه و حقوق العشرات من الموظفين السابقين في القناة و الذين خسروا وظائفهم بعدما تعثر اطلاق القناة من دمشق .
و تعرض المخرج باجي للضرب من الموجودين و قد توجه على الفور إلى قسم شرطة المزة و سجل محضراً بالواقعة ومن المنتظر أن يتم تحويل القضية إلى القضاء.
و تفتح هذه الحادثة ملف هذه القناة التي تبث برامجها من القاهرة و يمتنع مالكها عضو مجلس الشعب أكرم الجندي عن دفع مستحقات الموظفين و العمال الذين عملوا في فترة التأسيس ثم جرى الاستغناء عن خدماتهم بعدما أبلغ وزير الاعلام محسن بلال المالك الجندي عدم موافقته على إعطائه الرخصة القانونية للبث من الأراضي السورية .
ولم يعلن وزير الإعلام وقتها الأسباب التي تحول دون حصول الجندي على الموافقة القانونية لكن تداعيات الإقفال وما تسرب من معلومات عن المحطة وتمويلها كشف الغطاء عن وجود قرض مالي ضخم حصل عليه الجندي من المصرف التجاري السوري من غير ضمانات جدية حيث ولأول مرة في تاريخ المصارف في سوريا تعتمد ملكية مكتبة أشرطة تلفزيونية كافية ضمانا ً لقرض مالي قارب المليار ليرة سورية . وكان مدير عام المصرف التجاري السوري الدكتور دريد درغام قد أشار في وقت سابق إلى أن اعتماد مكتبة الأشرطة كضمان للقرض تم بعد موافقات من جهات حكومية عليا (( ... )) .
وترسم جهات رقابية أكثر من علامة استفهام حول حصول الجندي على هذا القرض ومن ثم هروبه إلى مصر وإدارة محطته من القاهرة ..
وتقول جهات رقابية تواكب هذا الملف أن الجندي تملص من دفع مستحقات القرض وأنه لا يحضر جلسات مجلس الشعب بل بات من شبه المؤكد أنه لن يعود إلى البلاد .
من جهته يردد الجندي في مجالسه في القاهرة أن وزير الإعلام دمر مستقبله وأن لديه وثيقة خطية من وزير الإعلام تسمح له بالبث لكن الوزير عاد وأنكر وجودها .
و إن إغلاق القناة أثر على نجاحها وعطل مسيرة تطورها الأمر الذي تسبب لمالكها بالخسائر الكبيرة ولهذا لا يستطيع سداد القرض وفوائده
.................................
العربي الذي لا يجرأ من الذل والخوف أن يرفع رأسه لرؤية القمر. كيف سينتصر على غزاة القمر ؟؟؟
بكــــــــــــــــــــــل احتــــــــــــــــرام
