وكانت لحظة الوداع ........ كانت ثقيلة موشحة بالسواد قادها قهر العاجز عن ان يتمسك بخيط من الأمل ومع ذلك فقد تعلق الجميع بِتَرِكَةٍ لايمكن ان تمتد يد القدر لتفنيها
حسين هاشم مضى جسده وهامت روحه حرة من آلامه لتدوم رحلة اشعاره التي احتلت مساحات من جلساتنا ومن ساعات خلوتنا لتؤنسها
لقد احب الأصدقاء في جمعية اصدقاء سلمية اقامة احتفالية وداعية للشاعر بحضور اصدقائه ومحبيه وذويه .......
بحضور لافت وفي صالة الكرماني كان ابتداءاً عرض لأمسية شعرية قد قدمها الشاعر في جمعية اصدقاء سلمية
-كلمة لرئيس جمعية اصدقاء سلمية الدكتور محمد الدبيات
-كلمة ذوي الشاعر القاها نجله قيس هاشم
المهندس الزرا عي ياسر موسى
-الشاعر باكير باكير
-الشاعر هانيبال عزوز
الكاتب معمد عزوز
الكاتب ظافر النجار
وثد قدم للحفل بمقتطفات شعرية من دواوينه الشاعرة انانا الصالح ..
اجمعت المشاركات جميعها على شجاعة الشاعر بمواجهة معترك الحياة ومصاعبها بتلك الضحكة المجلجلة التي ميزته وبسخرية ممزوجة بأمل لم يستطع ان يحقق منه الا القليل القليل وقد رحل حاملا معه تلك الأحلام والآمال
فوداعا لجسدك ايها الشاعر المبدع حسين هاشم
تم توزيع ديوان الشاعر حسين هاشم ( بدايات متأخرة جدا ) الذي كان قد اوصى للدكتور محمد الدبيات بطبعه وقد وضع الرسومات الفنان اسماعيل نصرة وكل ذلك قبل وفاته بأيام قليلة حيث تم انجازه يوم الأمسية بالكرماني
حسين هاشم مضى جسده وهامت روحه حرة من آلامه لتدوم رحلة اشعاره التي احتلت مساحات من جلساتنا ومن ساعات خلوتنا لتؤنسها
لقد احب الأصدقاء في جمعية اصدقاء سلمية اقامة احتفالية وداعية للشاعر بحضور اصدقائه ومحبيه وذويه .......
بحضور لافت وفي صالة الكرماني كان ابتداءاً عرض لأمسية شعرية قد قدمها الشاعر في جمعية اصدقاء سلمية
-كلمة لرئيس جمعية اصدقاء سلمية الدكتور محمد الدبيات
-كلمة ذوي الشاعر القاها نجله قيس هاشم
المهندس الزرا عي ياسر موسى
-الشاعر باكير باكير
-الشاعر هانيبال عزوز
الكاتب معمد عزوز
الكاتب ظافر النجار
وثد قدم للحفل بمقتطفات شعرية من دواوينه الشاعرة انانا الصالح ..
اجمعت المشاركات جميعها على شجاعة الشاعر بمواجهة معترك الحياة ومصاعبها بتلك الضحكة المجلجلة التي ميزته وبسخرية ممزوجة بأمل لم يستطع ان يحقق منه الا القليل القليل وقد رحل حاملا معه تلك الأحلام والآمال
فوداعا لجسدك ايها الشاعر المبدع حسين هاشم
تم توزيع ديوان الشاعر حسين هاشم ( بدايات متأخرة جدا ) الذي كان قد اوصى للدكتور محمد الدبيات بطبعه وقد وضع الرسومات الفنان اسماعيل نصرة وكل ذلك قبل وفاته بأيام قليلة حيث تم انجازه يوم الأمسية بالكرماني