يزداد الإقبال على الترشح لـ «الجائزة العالمية للرواية العربية» (البوكر العربية) لسنة 2009. وأعلن أعضاء لجنة التحكيم مساء الثلثاء الماضي لائحة التصفيات الأولى للروايات التي تتنافس على نيل جائزة هذه السنة، إثر سلسلة جلسات مناقشة عقدوها في لندن. واختارت اللجنة اللائحة الطويلة وتضم 16 رواية من أصل 121 تأهلت للمشاركة.
وفي ما يأتي الأعمال بحسب الترتيب الأبجدي لأسماء الكتّاب ورواياتهم: السوري محمد أبو معتوق: «القمقم والجني» (دار رياض الريس)، العراقي علي بدر: «حارس التبغ» (المؤسسة العربية للدراسات والنشر)، المصري محمد البساطي، «جوع» (دار الآداب)، اللبناني ربيع جابر: «الاعترافات» (المركز الثقافي العربي)، المغربي عبدالكريم الجويطلي: «كتيبة الخراب» (المركز الــثقافي الــعربي)، اللبنانية رينيه الحايك: «صلاة من اجل العائلة» (المركز الثقافي العربي)، السوري فواز حداد: «المترجم الخائن» (منشورات رياض الريــس)، المغربي ســالم حميش: «هذا الأندلسي» (دار الآداب)، المصري يوســف زيدان: «عزازيل « (دار الشروق)، التونسي الحبيب السالمي: «روائح مــاري كلير» (دار الآداب)، المصري عز الدين شكري: «غرفة العناية المركّزة» (شــرقيات)، الــعراقية إنعام كجه جي: «الحفيدة الأميركية» (دار الجديد)، اللــيبي ابراهيم الكوني: «الورم» (المؤسســة العربية للدراسات والنشر)، اليمني علي المقري: «طعم أسود رائحة سوداء» (دار الساقي)، الأردني ابراهيم نصر الله: «زمن الخيول البيضاء» (الدار العربية للعلوم)، الفلــسطيني يحيى يخلف «ماء الســماء» (دار الــشروق الأردنية).
وتولّت اختيار اللائحة الطويلة لجنة تحكيم مؤلفة من خمسة أعضاء من العالم العربي وأوروبا. وسوف تُعلن أسماء أعضاء لجنة التحكيم عند إعلان اللائحة القصيرة، في العاشر من كانون الأول 2008(ديسمبر)، مثلما تقتضي شروط الجائزة.
وقال جوناثان تايلور الذي يرأس مجلس الأمناء، تعليقاً على اللائحة الأولية: «تظهر اللائحة مدى تنوّع الأدب العربي وجودته. إن هذا الأدب يستحق جمهوراً أوسع، ومن المفترض أن تساهم الجائزة في توفير ذلك».
وتهدف «الجائزة العالمية للرواية العربية»، التي بلغت الآن عامها الثاني، الى مكافأة التميّز في الكتابة الروائية العربية المعاصرة، والى توسيع دائرة قراء الأدب العربي في العالم.
وكانت أُطلقت الجائزة رسمياً في أبو ظبي في الإمارات العربية المتحدة في نيسان (أبريل) 2007، بالشراكة مع «جائزة بوكر» البريطانية وبدعم من «مؤسسة الإمارات» في أبو ظبي.
والجائزة مخصصة حصراً للرواية المكتوبة باللغة العربية، وينال كل روائي يصل الى اللائحة القصيرة مبلغاً قدره عشرة آلاف دولار، ناهيك بخمسين ألف دولار إضافية للفائز.
وفي ما يأتي الأعمال بحسب الترتيب الأبجدي لأسماء الكتّاب ورواياتهم: السوري محمد أبو معتوق: «القمقم والجني» (دار رياض الريس)، العراقي علي بدر: «حارس التبغ» (المؤسسة العربية للدراسات والنشر)، المصري محمد البساطي، «جوع» (دار الآداب)، اللبناني ربيع جابر: «الاعترافات» (المركز الثقافي العربي)، المغربي عبدالكريم الجويطلي: «كتيبة الخراب» (المركز الــثقافي الــعربي)، اللبنانية رينيه الحايك: «صلاة من اجل العائلة» (المركز الثقافي العربي)، السوري فواز حداد: «المترجم الخائن» (منشورات رياض الريــس)، المغربي ســالم حميش: «هذا الأندلسي» (دار الآداب)، المصري يوســف زيدان: «عزازيل « (دار الشروق)، التونسي الحبيب السالمي: «روائح مــاري كلير» (دار الآداب)، المصري عز الدين شكري: «غرفة العناية المركّزة» (شــرقيات)، الــعراقية إنعام كجه جي: «الحفيدة الأميركية» (دار الجديد)، اللــيبي ابراهيم الكوني: «الورم» (المؤسســة العربية للدراسات والنشر)، اليمني علي المقري: «طعم أسود رائحة سوداء» (دار الساقي)، الأردني ابراهيم نصر الله: «زمن الخيول البيضاء» (الدار العربية للعلوم)، الفلــسطيني يحيى يخلف «ماء الســماء» (دار الــشروق الأردنية).
وتولّت اختيار اللائحة الطويلة لجنة تحكيم مؤلفة من خمسة أعضاء من العالم العربي وأوروبا. وسوف تُعلن أسماء أعضاء لجنة التحكيم عند إعلان اللائحة القصيرة، في العاشر من كانون الأول 2008(ديسمبر)، مثلما تقتضي شروط الجائزة.
وقال جوناثان تايلور الذي يرأس مجلس الأمناء، تعليقاً على اللائحة الأولية: «تظهر اللائحة مدى تنوّع الأدب العربي وجودته. إن هذا الأدب يستحق جمهوراً أوسع، ومن المفترض أن تساهم الجائزة في توفير ذلك».
وتهدف «الجائزة العالمية للرواية العربية»، التي بلغت الآن عامها الثاني، الى مكافأة التميّز في الكتابة الروائية العربية المعاصرة، والى توسيع دائرة قراء الأدب العربي في العالم.
وكانت أُطلقت الجائزة رسمياً في أبو ظبي في الإمارات العربية المتحدة في نيسان (أبريل) 2007، بالشراكة مع «جائزة بوكر» البريطانية وبدعم من «مؤسسة الإمارات» في أبو ظبي.
والجائزة مخصصة حصراً للرواية المكتوبة باللغة العربية، وينال كل روائي يصل الى اللائحة القصيرة مبلغاً قدره عشرة آلاف دولار، ناهيك بخمسين ألف دولار إضافية للفائز.