وصلت سفينة كسر الحصار إلى قطاع غزة قادمة من ميناء لارنكا القبرصي في ثاني رحلة من نوعها. وتحمل السفينة على متنها 27 متضامنا من 11 دولة أوروبية وغير أوروبية، ونصف طن من الأدوية ومعونات إنسانية أخرى.
وقال موفد الجزيرة أمير صديق الذي رافق السفينة إن المتضامنين عاشوا أوضاعا صعبة في ظل ظروف جوية سيئة في عرض البحر، وأضاف أن هذه المعاناة تحولت إلى حرب أعصاب بعد ما تردد أن إسرائيل لن تسمح بمرور السفينة.
وخلال مؤتمر صحفي عقد بعد وصول السفينة قال جمال الخضري رئيس اللجنة الدولية لفك الحصار عن قطاع غزة إن الوضع الإنساني في القطاع يستدعي تحرك المجتمع الدولي والقيام بمبادرات أخرى لفك الحصار عن أكثر من مليون و200 ألف فلسطيني.
وأضاف أن هذه الخطوة يجب أن يتلوها استخدام المياه الإقليمية بإدخال المساعدات والبضائع ودخول الأشخاص.
من الجزيرة نت
وقال موفد الجزيرة أمير صديق الذي رافق السفينة إن المتضامنين عاشوا أوضاعا صعبة في ظل ظروف جوية سيئة في عرض البحر، وأضاف أن هذه المعاناة تحولت إلى حرب أعصاب بعد ما تردد أن إسرائيل لن تسمح بمرور السفينة.
وخلال مؤتمر صحفي عقد بعد وصول السفينة قال جمال الخضري رئيس اللجنة الدولية لفك الحصار عن قطاع غزة إن الوضع الإنساني في القطاع يستدعي تحرك المجتمع الدولي والقيام بمبادرات أخرى لفك الحصار عن أكثر من مليون و200 ألف فلسطيني.
وأضاف أن هذه الخطوة يجب أن يتلوها استخدام المياه الإقليمية بإدخال المساعدات والبضائع ودخول الأشخاص.
من الجزيرة نت