أشاد الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين بالجامعة العربية السفير محمد صبيح بفيلم "الأرض بتتكلم عربي" وقال إنه من المهم توزيعه على مكاتب جامعة الدول العربية وممثلياتها في الخارج وكذلك على مؤسسات حقوق الإنسان.
وأضاف أن ما تضمنه الفيلم من مشاهد عرضت بطريقة احترافية وأظهرت ما كانت تقوم به العصابات الصهيونية وقوات الهاغاناه من عمليات إرهابية.
وأوضح صبيح أن الفيلم الذي أخرجته السينمائية الفرنسية ماريز جارجور يظهر كيف أن الصهيوني كان مزودا بقذائف صاروخية ومورتر وبنادق وأسلحة رشاشة، بينما الفلسطيني يعدم لمجرد حيازته بندقية، ويسجن لمجرد ملكيته للسكين، وهو يظهر أيضا كيف أن الخبرة الأوروبية الواسعة في الحرب العالمية الأولى والثانية سخرت لصالح الحركة الصهيونية.
وكانت جامعة الدول العربية عرضت بعد ظهر الخميس فيلم "الأرض بتتكلم عربي"، في قاعة الأندلس بمقر الأمانة العامة للجامعة في القاهرة.
وقد تناول الفيلم هجرة اليهود على حقبات مختلفة إلى فلسطين واغتصابهم الأرض العربية وتنفيذ عدد من التفجيرات الإرهابية إبان فترة الانتداب البريطاني.
ولفت السفير صبيح إلى أن الفيلم ركز على إبراز مشاهد توضح "تمسك الفلسطيني بأرضه وأصالته، وعدم ارتباط الصهيوني المعتدي بهذه الأرض".
وأكد كذلك أن "الأرض بتتكلم عربي" تضمن وثائق تاريخية هامة جدا، وقسم منها لم يبرز بهذه الطريقة في السابق، وقال صبيح إنه "كان واضحا أن الفلاح الفلسطيني يتعب ويبني في بلده، والمحتل يأتي ليهدم ويسلب الحق مدعوما بالأموال التي توفر له بسهولة".
المصدر: الجزيرة نقلا عن الألمانية
وأضاف أن ما تضمنه الفيلم من مشاهد عرضت بطريقة احترافية وأظهرت ما كانت تقوم به العصابات الصهيونية وقوات الهاغاناه من عمليات إرهابية.
وأوضح صبيح أن الفيلم الذي أخرجته السينمائية الفرنسية ماريز جارجور يظهر كيف أن الصهيوني كان مزودا بقذائف صاروخية ومورتر وبنادق وأسلحة رشاشة، بينما الفلسطيني يعدم لمجرد حيازته بندقية، ويسجن لمجرد ملكيته للسكين، وهو يظهر أيضا كيف أن الخبرة الأوروبية الواسعة في الحرب العالمية الأولى والثانية سخرت لصالح الحركة الصهيونية.
وكانت جامعة الدول العربية عرضت بعد ظهر الخميس فيلم "الأرض بتتكلم عربي"، في قاعة الأندلس بمقر الأمانة العامة للجامعة في القاهرة.
وقد تناول الفيلم هجرة اليهود على حقبات مختلفة إلى فلسطين واغتصابهم الأرض العربية وتنفيذ عدد من التفجيرات الإرهابية إبان فترة الانتداب البريطاني.
ولفت السفير صبيح إلى أن الفيلم ركز على إبراز مشاهد توضح "تمسك الفلسطيني بأرضه وأصالته، وعدم ارتباط الصهيوني المعتدي بهذه الأرض".
وأكد كذلك أن "الأرض بتتكلم عربي" تضمن وثائق تاريخية هامة جدا، وقسم منها لم يبرز بهذه الطريقة في السابق، وقال صبيح إنه "كان واضحا أن الفلاح الفلسطيني يتعب ويبني في بلده، والمحتل يأتي ليهدم ويسلب الحق مدعوما بالأموال التي توفر له بسهولة".
المصدر: الجزيرة نقلا عن الألمانية