تعد المراهقة من أخطر المراحل التي يمر بها الإنسان ضمن أطواره المختلفة إذ أنها تتسم بالتجدد والتغير المستمر، والارتقاء صعودا نحو الكمال الإنساني.
ويواجه المراهق تحديات عديدة خلال ارتقائه هذا ومنا ما يرى هذه التحديات بتأثير إيجابي ومنا من يراها بتأثير سلبي على حياة الفرد مستقبلاً....
ومن هذه التحديات التحدي الذي يثير الجدل الأكبر وهو الحب ( حب المراهقة).
يوصف هذا الحب بالبراءة والصدق إلى جانب الطيش المرافق لهذه المرحلة، ويختلف الناس في تقييم هذا الحب..
فالبعض يجدون بأن هذا الحب من أسمى أنواع الحب وأكثرها خلوداً وإثارة للمشاعر في ذاكرة الفرد..
فهو حب صادق وبرئ كما أنه ضروري جدا في حياة الفرد .. فعلى كل مراهق ان يعيش تجربة الحب هذه كاختبار للمشاعر والنضوج العاطفي كمرحلة أولى ، وللوصول إلى نضج عاطفي وجنسي وحياة عاطفية مستقرة في المستقبل (أي ما بعد المراهقة) كمرحلة ثانية.
أما البعض الآخر فيحذر من الحب في هذه المرحلة، إذ يرى أنه يرافق الإنسان في مرحلة حرجة وهي المرحلة الأساسية من التحصيل العلمي مما يؤثر على حياته العلمية والمهنية في المستقبل.
ويعتقدون بأنه على الأرجح سيترك المراهق على أنقاض مرحلة دراسية فاشلة، وكذلك على أنقاض حب عابر لاسيما وانه حب تحكمه العواطف وسرعان ما سينهار مع الاقتراب من سن النضج....
فهل حب المراهقة حقيقة أم وهم زائل..؟؟؟
سلبي أم إيجابي التأثير على حياة الفرد..؟؟
وهل حب المراهقة قدري لا يمكن التحكم به أم أنه كأي قضية يومية يمكن التحكم بها والابتعاد عنها..؟؟!!
ويواجه المراهق تحديات عديدة خلال ارتقائه هذا ومنا ما يرى هذه التحديات بتأثير إيجابي ومنا من يراها بتأثير سلبي على حياة الفرد مستقبلاً....
ومن هذه التحديات التحدي الذي يثير الجدل الأكبر وهو الحب ( حب المراهقة).
يوصف هذا الحب بالبراءة والصدق إلى جانب الطيش المرافق لهذه المرحلة، ويختلف الناس في تقييم هذا الحب..
فالبعض يجدون بأن هذا الحب من أسمى أنواع الحب وأكثرها خلوداً وإثارة للمشاعر في ذاكرة الفرد..
فهو حب صادق وبرئ كما أنه ضروري جدا في حياة الفرد .. فعلى كل مراهق ان يعيش تجربة الحب هذه كاختبار للمشاعر والنضوج العاطفي كمرحلة أولى ، وللوصول إلى نضج عاطفي وجنسي وحياة عاطفية مستقرة في المستقبل (أي ما بعد المراهقة) كمرحلة ثانية.
أما البعض الآخر فيحذر من الحب في هذه المرحلة، إذ يرى أنه يرافق الإنسان في مرحلة حرجة وهي المرحلة الأساسية من التحصيل العلمي مما يؤثر على حياته العلمية والمهنية في المستقبل.
ويعتقدون بأنه على الأرجح سيترك المراهق على أنقاض مرحلة دراسية فاشلة، وكذلك على أنقاض حب عابر لاسيما وانه حب تحكمه العواطف وسرعان ما سينهار مع الاقتراب من سن النضج....
فهل حب المراهقة حقيقة أم وهم زائل..؟؟؟
سلبي أم إيجابي التأثير على حياة الفرد..؟؟
وهل حب المراهقة قدري لا يمكن التحكم به أم أنه كأي قضية يومية يمكن التحكم بها والابتعاد عنها..؟؟!!
بانتظار آرائكم