رسائل ...

كلام ينطوي على نفس متاملة شفافة انه انت يا زاركافا رائع بما تقوله وتكتبه

أأشتاق اليك ,,, فأهرب من ألوان عذابي ,,, أحاول اللحاق بطيفك الذي يمر سريعا من أمامي أبحث كثيرا عنه ولكن ,,, لا فائدة أهرب الى نافذتي عسى أن أشعر بدفئك مع شروق شمس يومي الجديد أفاجئ بك نورا يخترق سحابات ليلي الوحشي أرفع يدي ألى السماء كما طفل يحاول التقاط قرص الشمس أصرخ بأعلى صوتي ,,, لا ترحلي ليجيبني صدى قادم من المجهول ( هذا سراب ,,,فلا فائده ) لا أصدق ما سمعت فأعيد محاولتي من جديد ولكن هذه المرة يكون النور قد أصبح أقوى فها أنا أحس به ينساب بلطف ما بين أصابعي ويعكس صورتك عند الأفق البعيد يا ألله ,,,,,,,,,,,,ما أبهاكي الآن فقط أيقنت أنك تربعت مكان الشمس فأصبحت بعيدا عن متناولي

حزينة لأنني فقدت شيئا في أعماقي... شيئا بريئا طاهرا قد أسميته إيمانا وطفولة... وأصبح في عيوني أنقاض نظرات شباب...

"كوليت خوري"

قلت لها بصمت ... أحبك جداً ...
عاهدتها أن تكون الوحيدة ... في حياتي ... لن يفرقنا سوى القبر ..
ابتسمت ... و شدت على يدي ... و راحت ... و راح معها العمر ..
و ما زلت أنتظر

هل كان عليك أن تحتار ...
وأن تستمر الحيرة حتى أجل غير مسمى .......
قوية أنا من دونك ...... ضعيفة معك
الحب يقويني .....
الحب يضعفك .....
ياله من تناقض أنا فيه نقطة الوسط ...... ونقطة البداية ..... والنهاية مفتوحة بكثير من الاحتمالات ..... إلا احتمال واحد ......

كان علي أن أسمع كلماتك حتى أعرف أنك وهم ....
لم أنم يومها ..... والأسباب عديدة .....
أنت .... والبكاء .... والسعال
كانوا كفيلين بإبقائي مستيقظة حتى الآن ..... أفكر ....
هل البحث عن شخص مميز ..... هو مجرد خيال !!!!!
أم أن كلماتك جاءت في وقت غير مناسب أبداً ّ !!!!!
أم أن المميز ليس موجوداً أصلاً ..... لأن الجميع في البداية أو النهاية " ليس مهماً " يقولون نفس الكلام !!!!!
أم ...... وأم ...... وأم ...... وألف سؤال زارني في الليل ملايين المرات .....
إحباط .... ويأس .......
وقليل من فرح صباحي لأنني أنجزت شيئاً مهماً ...... لي وحدي ولمستقبلي وحدي ...... دون حاجة لأحد ....
قررت أن أبتعد .....
قادرة أنا على الاعتماد على نفسي ......
والأهم من كل ذلك ....... " لم آت إليك طالبةً الحب " ...... كنت أريد فقط .... بعض كلمات التشجيع .....
لا تشعر بعذاب الضمير ....... أنا لا أفرض عليك شيئاً .......
وأغلب الظن أنني أختار دائماً الأوقات غير المناسبة .....
سأعود ..... عندما يحين الوقت ...... عندها لن تزعجني كلماتك ..... لأنني سأكون ..... قوية .....

ثلاثة اشياء لايمكن اخفاؤها الحب الفقر السعال
مثل تركي

جملة واحدة منك ....... وكلمة واحدة منه ...... ولحظة واحدة من القدر ..... وماض واحد لا أستطيع نسيانه ....
كل ذلك كان كفيلاً أن أعود إليه كالعادة .....
لأنه الوحيد الذي أثق بحبه ......
وأنه لم ولن ولا يرضى أن أكون إلا معه ....

انا اختلال بسيط في كل تعاقب
انا معي ضدي
انا لست سجين الاخرين
لست ايضا سجين نفسي

لم يكن علينا يوما ان نكون عاشقين
لكن الجميل .........ان ارواحنا قد تلاقت
بغير ارادتنا
كعصفورين يتقاسما حبة قمح بالية

الجسد يموت ....... ولكن طيفه يبقى .....
ليس الأمر بتلك السهولة ......
الأرواح تلتقي ..... دون أن نريد لها ذلك .....

سأنتظر ذلك الفرح الآتي .......
سأنتظره ........ حتى الحزن

لا تزعجنَّكم تناقضات الحياة
فبضدّها تتميز الأشياء!!!

أي قدرٍ عليم حكيم هو ذاك الذي أرسلك الي في ذلك اليوم

كنت بحاجة اليك....فكيف علمت أن روحي تناديك.... فجئتني ملبياً النداء

....

Only me كتب:أي قدرٍ عليم حكيم هو ذاك الذي أرسلك الي في ذلك اليوم

كنت بحاجة اليك....فكيف علمت أن روحي تناديك.... فجئتني ملبياً النداء

من مسلسل " على طول الأيام"

ياويلي ....................الشعب كلو عشقان

يسعد صباحك كل مالبلبل شدا وكل مالأزهار طرطشها الندى..

ماهر سيفو كتب:

ربما لم يتح لكِ ان تعلمي انك قد زلزلتي كياني.. لقد أدهشتني قدرتي على التصرف كما تصرفت بالفعل.. بدا الأمر مرتبكا بعض الشئ، ثم ما لبثت ان تخلصت من الإرتباك، وقصفت عينيكِ بكل ماستطعت إتيانه من القسوة أو اللامبالاة.. لقد زلزلت كياني.. لكنك كنتي تحتاجين ان تفعلي شيئا مختلفا لكي تضمدي الجرح الذي تبين اليوم و اليوم فقط انه لا زال نازفا ..

" من مسلسل على طول الأيام"

ما أروع تلك اللحظة التي التقى فيها ..... الحبيبان ..
أثرت بي حتى البكاء ....
كانت كذبةً كبيرةً منها ..... وكان من الصعب عليه أن يسامحها ...
باعتقادي ....
لو أنها فعلت شيئاً مختلفاً ...... لحصلت على نفس النتيجة ...
كان عليه هو أن يجرب شيئاً مختلفاً حتى يعود إليها ....
........ وهذا ما حصل .....

غالباً ما كنت تحدثيني بما سيحصل ......... ودائماً كنت أخالفك ......... ظناً مني بأنك مجرد أوهام ..
ومنذ الآن ........ سأتبعك .........
" حاستي السادسة "

لماذا علينا دائما ان نختار بين الحدس المجنون وجنون الواقع؟؟
لاعليكم فقد يكون كلامي مجرد هلوسة طارئة.............

اتعبني المسير
وعلى رصيف اشواقي ارتميت
سوسنة من ندى
ربما
اغنية من قيثارة لاحدة
ربما
ورقة بيضاء سمراء يفوح من احرفها الشذى
ربما
لكني
مازلت اترقب وصولك عبر المدى

منعوني ان احلم
لكني غافلتهم وحلمت
حلمت بك
نجما
عمرا
دفئا
واعجبني الحلم كثيرا
فقررت
ان انتظر حلمي