... ولم تكن خطيئتك
كانت جريمتي أنني أتيتك
عارية وبريئة وصادقة
كعيون الأسماك
لقد أكلت من تفاحة الوفاء
وها أنا اليوم
أسكن جحيم لقاء الفراق ...
****
لقد احترقت غابة الحب
وتهاوت جدران متعة اللحظة ...
وعاد ماضي روحي يتقد
ومستقبلها ...
ولم أعد مجرد نجم بائس
يهرول خلف مجرتك الذاتية التائهة ...
وها أنا أعود
لاستعيد كل ما تخليت عنه لأجلك :
أنا ......